معشر السٌّنة لايضيرهم أن يُسمَّي أبناؤهم عيسى أو مريم أو زكريا، ولكن الإخوان المسيحيين لا يُعرف عنهم تسمية أبنائهم بمحمد أو حمزة أوعبدالله

معشر السٌّنة لا يترددون في تسمية أبنائهم عليا والحسين وجعفر أو فاطمة، ولكن الأشقاء الشيعة غير معروف عنهم تسمية أولادهم بأبوبكر أو عمر أو عائشة.
معشر السنة لا مشكلة لديهم في تسمية أبنائهم داوود وسليمان وموسى، ولكن أبناء العمومة من اليهود لا يستطيعون تسمية مواليدهم أحمد وطارق ومحمود.
هذه الخواطر نٌسجت بكل بساطة ،لا داعي تشنج أفرزها ولا تعالي مقيتاً ألهمها…تدفقت كما هي ، سلسلة سلسة بسيطة كانسياب العقيدة السمحة في تلبسها بالفطرة.

من حق السُّنة الفخر بذلك مع ذلك..